Intermediate Interpretation - Al-Zuhayli
التفسير الوسيط - الزحيلي
Penerbit
دار الفكر
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
١٤٢٢ هـ
Lokasi Penerbit
دمشق
Genre-genre
Halaman tidak diketahui
(١) أي فصلا للأمر، على وجه الحق باللسان العربي، أو حاكما بالعربية أو حكمة.
1 / 5
1 / 6
1 / 7
1 / 8
1 / 9
(١) مربّي الإنس والجنّ ومالكهم ومدبّر أمورهم. (٢) يوم الجزاء والحساب. (٣) وفقنا للثبات على الطريق القويم. (٤) المنحرفون عن طريق الاستقامة من أتباع الملل الأخرى.
1 / 10
1 / 11
1 / 12
(١) القرآن العظيم. (٢) لا شك في أنه من عند الله. (٣) الذين امتثلوا الأوامر وأدّوا الفرائض وتجنّبوا المعاصي (٤) طبع الله تعالى عليها. (٥) غطاء وستر.
1 / 13
(١) يعملون عمل المخادع. (٢) شك ونفاق وتكذيب.
1 / 14
(١) قال السيوطي: هذا الإسناد واه جدّا. (٢) انصرفوا إليهم وانفردوا معهم. [.....] (٣) أي يتحيرون يترددون في تجاوزهم الحدّ وغلوهم في الكفر.
1 / 15
(١) أوقدها. (٢) خرس لا ينطقون. (٣) كمطر. (٤) يستلبها. (٥) وقفوا وثبتوا في أماكنهم متحيرين.
1 / 16
(١) بساطا للاستقرار عليها. (٢) سقفا مرفوعا. (٣) أمثالا من الآلهة تعبدونها.
1 / 17
(١) أحضروا آلهتكم ونصراءكم.
1 / 18
(١) أي كالمطر الكثير الغزير.
1 / 19
(١) أي خروج من نار جهنم.
1 / 20
(١) قصد إليها بإرادته. (٢) أتمهن وقوّمهن. [.....]
1 / 21
(١) يريقها عدوانا. (٢) ننزهك عن كل ما لا يليق بك مع الثناء عليك والحمد. (٣) نمجدك ونعظمك. (٤) تقديسا وتنزيها لك عن الاعتراض عليك.
1 / 22
1 / 23