174

Pembebasan kepada Belenggu

انعتاق إلى القيود

Genre-genre

وقد أصبحت كالطفل الذي ينمو؛

فينسى شهوة اللعبة

وكالشيخ الذي باع الصلاة وأنكر الكعبة،

فمعذرة إذا جفت بحور النار في قلبي،

فكم أهدرت من حبي هلام دمي

على «أفيون» أشعاري!

تمثال بلا قلب (بجماليون)

مهداة إلى الفنان التشكيلي: عبد الوهاب عبد المحسن.

أنا، يا حبة الرمل التي جرحت

لكي تجتاز أحشائي،

Halaman tidak diketahui