طفلا يحبو فوق اللهب المسنون
حبا - محصورا بين الكاف وبين النون -
تسكنه أنثى ساحرة،
ترضعني ترياق هواها،
وتكفرني بسواها،
تشهدني أن النار لديها أبرد من شهد الجنة،
تستنزف أحلامي الحبلى،
وتعري الجبل الهائل عن بركان الذكرى،
وتجرر طاقاتي الغضة فوق دروب العطش المر،
تستدرج إيماني للوحل المجهول الأعماق. •••
Halaman tidak diketahui