Imbangan Ilmu Mengenai Pangajaran Gramatik Dan Bacaan Al-Quran
إملاء ما من به الرحمن
Penyiasat
إبراهيم عطوه عوض
Penerbit
المكتبة العلمية- لاهور
Lokasi Penerbit
باكستان
Carian terkini anda akan muncul di sini
Imbangan Ilmu Mengenai Pangajaran Gramatik Dan Bacaan Al-Quran
Muhibb Din Cukbari d. 616 / 1219Penyiasat
إبراهيم عطوه عوض
Penerbit
المكتبة العلمية- لاهور
Lokasi Penerbit
باكستان
(
﴿من بعلها﴾
) يجوز أن يكون متعلقا بخافت وأن يكون حالا من (
﴿نشوزا﴾
) و (
﴿صلحا﴾
) على هذا مصدر واقع موقع تصالح ويجوز أن يكون التقدير أن يصالحا فيصلحا صلحا ويقرأ بتشديد الصاد من غير ألف وأصله يصطلحا فأبدلت أن التاء صادا وأدغمت فيها الأولى وقرىء ( يصطلحا ) بإبدال التاء طاء وصلحا عليهما في موضع اصطلاح وقرىء بضم الياء وإسكان الصاد وماضيه أصلح وصلحا على هذا فيه وجهان أحدهما هو مصدر في موضع إصلاح والمفعول به بينهما ويجوز أن يكون ظرفا والمفعول محذوف والثاني أن يكون صلحا مفعولا به وبينهما ظرف أو حال من صلح (
﴿وأحضرت الأنفس الشح﴾
) أحضرت يتعدى إلى مفعولين تقول أحضرت زيدا الطعام والمفعول الاول الانفس وهو القائم مقام الفاعل وهذا الفعل منقول بالهمزة من حضر وحضر يتعدى إلى مفعول واحد كقولهم حضر القاضي اليوم امرأة
قوله تعالى (
﴿كل الميل﴾
) انتصاب كل على المصدر لأن لها حكم ما تضاف إليه فإن أضيفت إلى مصدر كانت مصدرا وإن أضيفت إلى ظرف كانت ظرفا (
﴿فتذروها﴾
) جواب النهي فهو منصوب ويجوز أن يكون معطوفا على تميلوا فيكون مجزوما (
﴿كالمعلقة﴾
) الكاف في موضع نصب على الحال
قوله تعالى (
﴿وإياكم﴾
) معطوف على الذين وحكم الضمير المعطوف أن يكون منفصلا و (
﴿أن اتقوا الله﴾
) في موضع نصب عند سيبويه وجر عند الخليل والتقدير بأن اتقوا الله وأن على هذا مصدرية ويجوز أن تكون بمعنى أي لأن وصينا في معنى القول فيصح أن يفسر بأي التفسيرية
Halaman 197
Masukkan nombor halaman antara 1 - 583