اللَّهُمَّ صل على أبي بكر فَإِنَّهُ يحبك وَيُحب رَسُولك، اللَّهُمَّ صل على عمر فَإِنَّهُ يحبك وَيُحب رَسُولك، اللَّهُمَّ صل على عُثْمَان فَإِنَّهُ يحبك وَيُحب رَسُولك، اللَّهُمَّ صل على عُبَيْدَة بن الْجراح فَإِنَّهُ يحبك وَيُحب رَسُولك اللَّهُمَّ صل على عَمْرو بن الْعَاصِ فَإِنَّهُ يحبك وَيُحب رَسُولك، كَذَا رَوَاهُ يزِيد عَن مَالك بن يخَامر مُرْسلا، وَغَيره عَن معَاذ.
١١ - حَدثنَا أَبُو بكر بن خَلاد، حَدثنَا أَحْمد بن إِبْرَاهِيم بن ملْحَان، حَدثنَا يحيى بن بكير، حَدثنَا اللَّيْث بن سعد، عَن ابْن شهَاب عَن عُرْوَة، عَن عَائِشَة أَن قُريْشًا أَهَمَّهُمْ شَأْن المخزومية الَّتِي سرقت فَقَالُوا:
من يكلم رَسُول الله ﷺ َ - فِيهَا وَمن يجترئ عَلَيْهِ إِلَّا أُسَامَة بن زيد حب رَسُول الله ﷺ َ -، فَكَلمهُ أُسَامَة فَقَالَ: لَا تشفع فِي حد.
1 / 226