11

Ikhtisas Quran

اختصاص القرآن بعوده إلى الرحمن الرحيم

Penyiasat

عبد الله بن يوسف الجديع

Penerbit

مكتبة الرشد-الرياض

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤٠٩هـ ١٩٨٩م

Lokasi Penerbit

السعودية

وَأَنْتَ تَسْمَعُ فَأَقَرَّ بِهِ قَالَ أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ أَبُو طَاهِرٍ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ السُّيُورِيِّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْخَلَّالُ مِنْ لَفْظِهِ قَالَ حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ النَّاقِدُ حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ الطَّيِّبِ الْبَلْخِيُّ حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ رَاهَوَيْهِ الْحَنْظَلِيُّ قَالَ ذَكَرَ سُفْيَان بن عُيَيْنَة عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ قَالَ أَدْرَكْتُ النَّاسَ وَقَدْ أَدْرَكَ أَصْحَابُ رَسُول الله فَمِنْ دُونِهِمْ مُنْذُ سَبْعِينَ سَنَةً كُلُّهُمْ يَقُولُونَ اللَّهُ جَلَّ اسْمُهُ الْخَالِقُ وَمَا سِوَاهُ مَخْلُوقٌ إِلَّا الْقُرْآنَ فَإِنَّهُ كَلَامُ اللَّهِ تَعَالَى مِنْهُ خَرَجَ وَإِلَيْهِ يَعُودُ

1 / 29