Perbezaan Pendapat Malik dan Rakan-rakannya
اختلاف أقوال مالك وأصحابه
Penyiasat
حميد محمد لحمر (جامعة فاس/ المملكة المغربية) - ميكلوش موراني (جامعة بون / ألمانيا)
Penerbit
دار الغرب الإسلامي
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
٢٠٠٣ هـ
Genre-genre
Carian terkini anda akan muncul di sini
Perbezaan Pendapat Malik dan Rakan-rakannya
Ibn Abd al-Barr d. 463 AHاختلاف أقوال مالك وأصحابه
Penyiasat
حميد محمد لحمر (جامعة فاس/ المملكة المغربية) - ميكلوش موراني (جامعة بون / ألمانيا)
Penerbit
دار الغرب الإسلامي
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
٢٠٠٣ هـ
Genre-genre
(١) البيان والتحصيل، ١/ ١٦٣: قال: «... أما الناسي فلا شيء عليه، وأما العامد فأحب إلي أن يعيد ما كان صلى في الوقت ولا أرى ذلك واجبا عليه». (٢) في الأصل: العامر والماشي. انظر صوابه في الواضحة، ١٨٠ (ق ٩ أ)، ونصه: «قال عبد الملك: من نسي أو جهل فنكس وضوءه ولم يتابعه على الفريضة مثل أن يغسل وجهه قبل أن يتمضمض أو يغسل ذراعيه قبل أن يغسل وجهه ويغسل رجليه قبل أن يمسح برأسه ثم صلى فصلاته مجزية لا إعادة عليه لا في وقت ولا في غيره». راجع أيضا: مواهب الجليل، ١/ ١٦٦ - ١٦٧؛ ٢٥٠؛ ٢٥٢ - ٢٥٣. (٣) الموطأ، رواية يحيى، ١/ ١٩، رقم ٤. (٤) المدونة، ١/ ١٦. (٥) انظر الواضحة، ١٨٢ (ق ٩ ب) ونصها: «وإن كان ما نسي من مفروض الوضوء وهو مما يغسل مثل الوجه أو الذراعين أو الرجلين فعليه ابتداء الوضوء ولا يجزيه أن يغسل من نسي فقط، وإن كان ما نسي مما يمسح مثل الرأس أو الخفين، فإنما يقضي ذلك =
1 / 44