Penggodaan Tavernake
إغواء تافرنيك
Genre-genre
قال برقة: «يجب أن نغادر من هنا في غضون بضع دقائق. سيرغبون في إغلاق الصيدلية.»
تمتمت قائلة: «أنا آسفة للغاية أن سببت لك كل هذه المشاكل. يجب أن ترسلني إلى المستشفى أو دار العمل الخاصة بغير القادرين ... أي مكان.»
سأل: «هل أنت واثقة من أنه لا يوجد أي أصدقاء يمكنني أن أرسل إليهم؟» «لا يوجد أحد!»
أغمضت عينيها وجلس تافرنيك هادئا تماما في نهاية أريكتها، ومرفقه على ركبته، ورأسه على يده. والآن بعد أن توقف الزبائن عن التدفق إلى الصيدلية، دخل الصيدلي.
قال: «أعتقد لو كنت مكانك، لأخذتها إلى المنزل الآن. في الغالب سرعان ما ستستغرق في النوم وتستيقظ أقوى بكثير. لقد أعددت لها وصفة طبية هنا في حالة شعورها بالإرهاق.»
حدق تافرنيك في الرجل. آخذها إلى المنزل! كان حسه الفكاهي ضعيفا جدا ولكنه وجد نفسه يحاول تخيل وجه السيدة لورانس أو السيدة فيتزجيرالد إذا عاد معها إلى النزل في مثل هذه الساعة.
استفسر الصيدلي بفضول: «أفترض أنك تعرف أين تعيش؟»
أجاب تافرنيك قائلا: «بالطبع. أنت على حق تماما. أستطيع أن أقول إنها قوية بما يكفي الآن للسير حتى الرصيف.»
دفع فاتورة الأدوية، ورفعاها عن الأريكة. وسارت بينهما ببطء إلى الغرفة الخارجية. ثم بدأت تستند إلى أذرعهما ونظرت إلى الصيدلي نظرة مثيرة للشفقة إلى حد ما.
ورجته: «هل يمكنني الجلوس لحظة؟ أشعر بالإعياء.»
Halaman tidak diketahui