Penggodaan Tavernake
إغواء تافرنيك
Genre-genre
وقال: «لكنها أختك!»
كررت بياتريس كلامه قائلة: «إنها أختي، ومع ذلك أنا أعني كل كلمة قلتها لك.»
ساد صمت قصير. وشعر تافرنيك بتوتر غير مبرر. لقد نما بينهما شيء لم يفهمه. ومع ذلك، سرعان ما أدرك من نبرة صوتها حسمها لهذا الأمر.
فقال مصرحا: «لقد بلغت رسالتي. وسوف أخبرها بما تقولين. ربما كان من الأفضل أن أنصرف الآن.»
وكاد يقف على قدميه. وفجأة فقدت السيطرة على نفسها.
وصرخت: «ليونارد، ليونارد، ألا ترى أنك شديد الحمق حقا؟ لقد أحسنت إلي. دعني أحاول أن أرد جميلك ولو قليلا . إليزابيث أختي، ولكن اسمع! ما أقوله لك الآن أقوله بصدق خالص. إليزابيث ليس لها قلب، ولا تفكر في الناس، فهي تستغلهم، ولا يمثلون لها أكثر من الشخصيات التي تمر عبر أحلام المرء. لديها نوع من الموهبة البغيضة» وواصلت بياتريس بصوت مرتجف وعينين وامضتين: «موهبة جذب الناس إليها وجعلهم يفعلون ما تأمرهم به، وإفساد حياتهم، ثم رميهم بعيدا عندما لا تعود لهم فائدة. ليونارد، يجب ألا تدعها تفعل هذا معك.»
نهض على قدميه متوترا. من المحتمل جدا أن يكون كل هذا صحيحا، ومع ذلك، ما الفرق الذي يصنعه؟
قال: «شكرا.»
وقفا، لحظة، يدا بيد. ثم سمعا صوت مفتاح في الباب.
وقالت بياتريس: «ها هي آني تعود!»
Halaman tidak diketahui