217

Icrab Quran

إعراب القرآن العظيم

Penyiasat

د. موسى على موسى مسعود

Genre-genre

Ilmu Al-Quran
قوله: (مَصْرِفًا): أي: انصرافًا، ويجوز أن يكون مكانا. قوله: (وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا. . . إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمْ): (أنْ يُؤْمِنُوا): في محل مفعولِ ثانٍ لـ " منع "، و(أَنْ تَأْتِيَهُمْ): في محل الفاعل، و(إِذْ): ظرف لـ " يُؤْمنُوا ". قوله: (هُزُوًا) مفعول ثان لـ " أُنْذِرُوا ". قوله: (أنْ يَفقَهُوهُ): مفعول له، أي: كراهة أن يفقهوه. قوله: (مَوْئِلًا) ٥٨١: (موئل): مفعل من " وأل يئل وألًا ": إذا نجا. قوله: (وَتِلْكَ الْقُرَى أَهْلَكْنَاهُمْ): أي: وأهل تلك القرى أهلكناهم. قوله: (وَجَعَلْنَا لِمَهْلِكِهِمْ مَوْعِدًا): وهو مصدر بمعنى الإهلاك مضاف إلى المفعول والفاعل محذوف، و(الموعد): وقت أو مصدر. قوله: (وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِفَتَاهُ): أي: اذكر إذ. قوله: (لَا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا): قيل: "أبرح " هنا: ناقصة، وخبرها محذوف، أي: لا أبرح أسير، وقيل: الخبر (حَتى أبْلُغَ)، وقيل: تامة. و(مَجْمَعَ): الجمهور على فتح الميم الثانية، وهو الوجه؛ لأن ما كان فَعَل يفعِل، فالمصدر والزمان والمكان منه مفتوح، وغيره شاذ. (أَوْ أَمْضِيَ): (أَوْ) بمعنى: " إلا أن "، وقيل: هي لأحد الشيئين.

1 / 376