Carian terkini anda akan muncul di sini
الإعلام
واتفقت الإمامية على أن ميراث ابن الملاعنة لأمه أو من يقرب إليه من جهة أمه خاصة وأنه لا ميراث لملاعن أبيه ولا لأحد ممن يتقرب به ولو رجع الأب إلى الاعتراف به وأكذب نفسه في نفيه عنه لما كان بينه وبينه موارثة وكان الابن يرثه خاصة ولا يرثه الأب على كل حال.
وأجمعت العامة على خلاف ذلك وزعموا أنه إن رجع الأب إلى ادعائه وأنكر نفيه وأكذب نفسه رد إليه وتوارثا جميعا
واتفقت الإمامية على أن المطلقة من المرض ترث المطلق لها إذا مات في مرضه ذلك ما بين طلاقها وبين سنة واحدة ما لم تتزوج.
ولم أر أحدا من العامة يوافقهم على هذا التحديد
Halaman 60