Ibtisam Ghurus

Jazairi d. 864 AH
82

Ibtisam Ghurus

Genre-genre

83 اللها اهلا الى الفة، بير 11/1 2،04 ونصرف القول اولد اي الكرى ببن 1111 1011 1141 المقام والمحسال عند اهل الطريفر فذكر

ه ذلك ستكفل فيهما بتعريف الحقيقر

اعلم انر قد كثر لاشتباه بين المقامات ولاحوال واختلفت لاشارات في له.

ذلك من الشيوخ وذلك لمكان قداخلهما فى انفسهما واشتباههما فيترا آي الشيعة للبعض حالا وللبعض مقاما وكلا الرويتين اصحيح لوجود التداخل) فيحتاج في ذلك الى ضابط للفرق بينهما قبل ذكرهما ولاياحسن فى ذلك من 3113 كلام كلامام السهروردى رضى الله عنر فيها قال رحمة الله علي انما سمى

المحال حالا لتحول والمقام مقاما لثبون واستقراره وقد يكون الشيع بعينر ، حالا ثم يصير مقاما مثل ان ينبعث من باطن العبد داعيت المحاسبت نسم

تزول الداعيت بغلبة صفات النفس ثم تعود ثم تزول فلا يزال للعبد حال ه الحاسبت يتعاهده المحال ثم يحول المحال بظهور صفات البفس الى ان 1 تتداركب المعونة من الله تعلى ويغلب حال المحاسبت وثنقهر النفس وتنصبط وتتمللها المحاسبت فتصير الحاسبت وطن ومستقره ومقامر ويصير فى مقام 1 المحاسبت بعد ان كان ل حال المحاسبت ثم ينازلم حال المراقبة فمن كانت مه الحاسبت مقامر يصيرل من المراقبت حال ثم يحول حال المراقبت لتناوب السهو والغفلتر فى باطن العبد الى ان ينقشع صباب السهو والغفلتر ويتداركث الله عبده بالمعونت فتصير المراقبتر مقاما بعد ان كانت حالا ولا يستقر متام المحاسبت قراره الا بنازل حال المراقبت ولا يستقرمقام المراقبت

1 الا بنازل حال المشاهدة فاذا منح العبد نازل المشاهدة استقرت مراقبشر

م وصارت مقامر ونازل المشاهدة آيضا يكون حالا يحول بالاستتار ويظهر بالتجلى ثم يصير مقاما فتتخلص شمسر من كسوف كلاستتارشم فى مقام المشاهدة احوال وزيادات وثرقيات من حال الى حال اعلى منكالتحقق

بالفناء والتخلص الى البقاه والترقى من عين اليقين الى حق اليقين وحق

اليقين ه

Halaman tidak diketahui