953
الي وادناهم من وذالك بالمكانتر عنده والمنزلت لديم وتعلى الله سبحانم عن المكان فكل من كانت حالر طاعت لا معصيت فيها واست قامت لا عوج
ب فيها وشهود لا غيبت فير فهو ولى الله حقا واولى النساس بصدقا * 1 قال ابن عطاء الله رضى الله عن واعلم رحمك الله باقبالر عليك * وجعل
ابواره واصلت اليك * انها ولايتان ولى يتولى الله وولى يتولاه الله قيل عز وجل فى الولايتر لاولى ومن يتول الله ورسول والذين امنوا فان حزب
بو وقال فى الولايت الثانيتر وهو يتولى الصالمحين وقل الشيخ * النه هم الغالبو ابو المحسن رضى الله عنر من اجل مواهب الله الرضى بمواقع القضاء ه والتوكل على الله عند 11111 والصبر عند نزول البلاء الشدائد * والرجوع الير عند النوايب فمن خرجت لرهذه لاربع
هه م. خزاي. الاعمال على بسلط المجاهدة ومتابعتر السنت ولاقتداء بالايمتر س.
فند صحت ولايتر لله ولوسولم والهومنين ومن يتول الله ورسولم والذين ا آمنوا فان حزب الله هم الغالبون ومن خرجت لر من خزائب المنن على بساط المحبت فقد ثبتت ولايت الله لر بقول وهو يتولى الصالمحين ففرق ان عدرف بين الولايتين فعبد يتولى الله وعبد يتولاه الله فهما ولايتان صغرى وكبري فولايتك لله خرجت من المجاهدة وولايتك لرسولر خرجت من متابعة سنتر وولا يتك للهومنين خرجت من كلاقتداء بالايمت فافهم ذلك من
قوله ومن يتول الله ورسولر الآية ثم قال واعلم رحمك الله بورود عواطفه * وفهمك لطائف عوارفه * ان الصلاح فى قولر عز وجل وهو يتولى الصالحين ليس يواد بر الصلاج الذى يقصده اهل الطريق عند تفضيل المراثب م فيقولون صالح وشهيد وولى بل الصلاح هنا المراد ب الذين صلحوا لمحصرته
بتحقيق الفناء عن خليقتر الم تسمع قول الله سبحانر اكيا عن يوسف
علير السلام توفنى مسلما والمحقنى بالصالحين اراد بالصالمحين هنا المرسلين من
آباشر لان الله تعلى اهلهم لنبون ورسالتر فكانوا لها اهلا قال وان شئت قلت هنا ولايتان ولايت كلايهان وولايتر كلايقان فولايت كلايمان قال الله
ال
Halaman tidak diketahui