31 اصل الدين واساسر من الشرع اقبلوا على الله وانقطعوا اليم وخلصث ارواحهم الى مقام القرب منر فافاصت ارواحهم على قلوبهم انوارا تهيات بها قلوبهم لادراك العلوم فارواحهم ارتقت عن حد ادراك العلوم بعكوفها على العالم كلازلى وتجردت عن وجود يصلح ان يكون وعاء اللعلم وقلوبهم بنسبت وجهها الذي يلى النفوس صارت اوعيت وجوديت ثناسب وجود العلم بالنسبت الوجودية فتالفت العلوم وتالفتها العلوم بمناسبت انفصال العلوم باتصالها باللوح الحفوط والمعنى بالانفصال انتقاشها فى اللوح لا غير وانفصال القلوب عن مقام كلا رواح لوجود انجذابها للنفس فصار بين المنفصلين نسبت اشتراك موجبت للتالف فحصلت العلوم بذلك وصار العالم الربانى راسخا فى العلم اوحى الله تعلى فى بعص الكتب المنزلة يابنى اسرائيل لا تقولوا العلم فى السماء من ينزل بس ولا فى تخوم لارص بن يصعد بر ولا من وراء البحار من يعبر ياتي ب العلم مجعول فيقلوبكم تادبوا بين يدى بآداب الروحانيين وتخلقوا باخلاق الصديقين اظهر العلم من قلوبكم حتى يغطيكم ويغمركم فالتادب بآداب الروحانيين حصر النضوب عن تقاصى جبلاتها وقمعها بصريح العلم في كل قول وقعل ولا يصح ذلك اللا لن علم وقرب وطرق الى الحور بين يدى الله عزوجل فيتحفظ للحق بالمحق مكتوب فى لا نجيل لا تطلبوا علم ما لم تعلموا حتى تعملوا بما قد علتم وقد ورد في خبرعن رسول الله صلى الله عليه وسلم ان الشيطان ربما سبقكم بالعلم قلنا يا رسول الله كيف سبقنا بالعلم قال يقول اطلب العلم ولا تعمل حتى تعلم فلا يزال فى العلم قائلا والعمل مسوفا حتى يموت وما عل وقال ابن مسعود ليس العلم بكثرة الروايت انما العلم المخشية وقال المحسن ان الله لا يعبا بذي علم وروايت انما يعبا بذى فهم ودرايت فعلوم الدرايت استخرجق من علم الذراست ومثال علويم الدراسة 4 البن الخالعصر السأع لغاربي ومثال علوم الدراية كالزيد المستخرج منم فلولم يكن بن س لم يكن زبد ولكن الزبد هو الدهينت المطلوبت من اللبن والمائيت فى اللبن
Halaman tidak diketahui