239
حتق عرفوه واقاموا كلامر والنهى وخرجوا من عهدة ذاك يحسن توفيق ان توفيق الله تعلى فلما استقاموا فى ذلك متابعين لرسول الله صلى الله علير وسلم حيث امره الله تعلى بالاستقاستر وقال فاستتم كما أمرت ومن تاب معك فتح الله تعلى علي ابواب العلوم قال بعضهم من يطيق مثل هاتر المخاطبة ب الاستقامتر لامن اريد من المشاهدات القويت ولانوار البينتر 611 كما قال الله تعلى ولولا ان والاه رالصادق بقدر ثبتناك ثم حفظر فى وقت المشاهدة ومشافهتر المخطاب وهو المزين بعتام القرب والخاطب على بساط الانس محمد صلى الله علير وسلم خوطب بقولر فاستقم كما امرت ولولا هذه المقدمات ما اطاق كلاستقامتر التي امر بها قال جعفر الصادق رضى الله عنر فى قولر تعلى فاستقم كما اسرت افتقرالى 1 الله بصحتر العزم وراى بعض الصالمحين رسول الله صلى الله علير وسلم في المنام قال قلت يا رسول الله روى عنك انك قلث شيبتنى سورة هود فقال نعم فقلت لر ما الذى شيبك منها قصص لانبياء وهلاك كلامم فقال لا ولكن قولر فاستقم كما امرت فكما ان النبى صلى الله علي وسلم بعد
متدمات المشاهدات خوطب بهذا المخطاب وطولب بحقائق لاستقامتر فكذلك علماء الاخرة الزاهدون ومشايخح الصوفية المقربون منحهم الله تعلى من ذلك قسطا ونصيبا ثم الهمهم طلب النهوض بواجب حق الاستقامتر
ولراوا الاستقامتر افصل مطلوب واشرف مامول قسال ابو علي الجرجاف 1سل وراو كن طالب الاستقامر لا طالب الكرام * فان نفسك متحركت فى طلب سل
الكرامتر وربك يطلب منك لاستقامتر قال وهذا الذى ذكره اصل كبير في الباب * وسر غفل عن حتيقشر كثير من اهل السلوك والطلاب* وذلك المجتهدير والمتعبدير سمعوأ بسر الصالحي المتقدمين وما متحوا من ان وا من الكرامات وخوارق العادات فابدا نفوسهم لا تنزال تتطلع الى شيع من ذلك ويحبون ان يرزقوا شيئا من ذلك ولعل احدهم يبقى منكسر القلب متهها لنفسر في صحتر عملب حيث لم يكاشف بشيع من ذلك ولو علموا ه
Halaman tidak diketahui