426
عن نبى غيره امره بذلك عن الله تعلى فصدق انر لم يفعل ما فعلر عن امره وقد احتج بعضهم لنبوتر بكونر اعلم من موسي ويبعد ان يكون
الولى اعلم من النبى وانفصل عنر بعضهم بان موسى اعلم بما تقتضير وظائف الشريعت وامور النبوة وسياست للامتر والخضر اعلم منر باموراخر مما لا يعلمها إلا باعلام الله لر من علم غيبر كالقصص المذكورة فى خبرهما م وكان موسى اعلم على العهوم بما نقدم مما لا يمكن جهل كلانبياه لشيع منر والمخصر اعلم على الخصوص بها اعلم من مخبات وحوادث القدر وقصص الناس مما لا يعلم منر لانبياء إلل ما اعلهوا بر مما استاثر الله بعلم غيبر وما قدره وسبق فى علمه مما كان وما يكون في خلق ولذلك قال الخصرانث على علم من علم الله علهكر لا اعلهه اذا وانا على علم من علم الله علمنيه لا تعلهم
الاثرى كيف لم يعرف انر موسى بني اسرائيل حتي عرفر بنفسر اذ لم يعرفر الله تعلى بر وهذا مثل قول نبينا صلى الله علير وسلم انى لا
اعلم إلا ما علينى ربى وقال تعلى وعلمناه من لدنا علما وفى روض الرياحين وغيره الصحيح عند العلميةء انه ولى من اولياء الله تعلى ليس بنبى واما
اختلافهم في حيان وموتر فقد سئل محمد بن اسماعيل البخارى رضى الله عنر عن الخصر والياس اهها فى للاحياء اوهما فقال كيف يكونان فى لاحياء وقد قال النبى صلى الله علي وسلم ثرون ليلتكم هذه قالوا نعم قال لا يبقى على راس مائت سنتر ممن هو اليوم على ظهر كلارض أحد فقال بذلك طائفتر من اهل حمد بن عبد الله بن العربى رحصر الله وانفصل من قال بحياشرعن هذا بان المحديث خرج مخحرج الظنة بقصر لاعمار والتحذير من ت لاغترار والركون الى هذه الدار ولانذار بوشيك النقلت الى دارالقرار وقد بين ذلك الراوى بقول انما يعنى بذلك انخرام ذلك القرن والله اعلم وقال المحسن ومن وافقر بموثر محتجين بقولر نعلى وما جعلنا لبشر من قبلك المخلد وانفصل عنر من قال بحيات بانا قد ذقولوا بهوجبر ولا
زم
Halaman tidak diketahui