لا تخافي فجرحي خفيف فإن الرصاصة مست جلدي مسا.
چاني :
ولكن ما العمل يا رباه بعد الآن؟ فإنه لم يبق لدي ريب في أنه يرغب في خروجي من إنكلترا كلها، بل ربما كانت حياتي نفسها ثقيلة عليه.
مبراي :
تعزي يا چاني، فقد بقيت لدي وسيلة لم أستعملها إلى الآن ولكني متى استعملتها سحقت بها كبرياءه سحقا، وما منعني من استعمالها إلى الآن غير فرط حبي له.
چاني :
وما هي هذه الوسيلة؟
مبراي :
هي كلمة واحدة أقولها له، ومتى قلتها أصبح ريشار تعيسا إلى حد لا تذكر عنده تعاسة.
چاني :
Halaman tidak diketahui