وأبي؟
روبرتس :
آه من أبيك.
كارولين :
لا تسئ الظن به لأنه يحبني، ولكن ما الذي منعك من مقابلته وخطبتي إليه، آه، آه ... ما أشد آلامي. (يدخل الدكتور من الباب الخارجي ويستمر سائرا نحو غرفة أنا فيناديه روبرتس.)
روبرتس :
دكتور ... اسمع صراخها.
الدكتور :
أنا راجع كلمح البصر.
كارولين (ملتوية دائما) :
Halaman tidak diketahui