============================================================
(1) :20 و درز نه و ندز نه وهتلت السماء وهتنت ، تهتن وتهتل ، هتلانا وهتنانا، -1 911 03ام]
(2)
061ا18 اا.
والتهتان والتهتالن، وهو مطر حسن (9 13ا9 2 ولعلك ولعنك ، وعلك وعنك (2)،
(1) التكز: الضترب بالجمع في جميع الجسد، ونقزه ونكزه (ولكزه) واحد، كما جاء في اللسان، ويختلف النكز قليلا، فهو الطعن والغرز بشيء محدد الطرف كسنان الرمح، ومثله نكزته الحية، وهو الدفع والضرب أيضا (2) قال ابن جني في الخصائص، * هيتلت السماء وهتنت هما أصلان، الا تراهما متساويين في التصراف، ومن علماء العصر بالأصوات من لا يراهما متساربين في الأصالة: لأن (النهتان) اكثر شراهد في كتب لغتنا من (التهتال)، وهو مما يرجتح لديهم أصالة التهتان وتفرع التهتال، وقد زهنا هذه القاعدة تفصيلا في مقدمة إبدال ابي الطيب (ص 21) (3) وفي ابدال يمقوب (ه ) ويقال : العلتها وامنتها وعلتها قال الفرزدق : هل انتم عائجون بنا لعنتا نرى العرصات أو اثر الخيام وقد مر بنا هذا الحرفان في (باب العين والغين) من هذا الكتاب، وقال ابن هشام (لعل) : وفيها عشر لغات مشهورة ؛ وهي في النسهيل : لتعل وعل، ولعن وعن ولأن وأن ، ورعن ورغن وزاد في ( الجنى الداني) : رعل وغن؟ واختلقوا في الغين المعجمة فقيل هي بدل من المهملة، قال صاحب (رصف المباني) وهو أظهر القلة وجود الغين بدلا من العين : (حاشية الأمير)، قلت : وهذا القول يؤيتد قولهم : إن التهتان اكثر شواهد في كتب اللفة من التهتال
Halaman 125