الحظيظ بالظاء : السعيد من الرجال الذي له حظ.
والحضيض بالضاد : (المغرى بالشيء). والحضيض: أسفل الجبل قال امرؤ القيس:
6
نزلت إليه قائما بالحضيض
[طويل]
والحذيذ بالذال : المقطوع قطعا مستأصلا (وهو بمعنى محذوذ).
(الحظر، والحضر، والحذر):
---
الحظر بالظاء : اخضرار النبت. يقال: نبت حظر، ويقال: فلان يوقد في الحظر الرطب، إذا وصف بالنميمة الشنيعة.
قال الشاعر:
7
من البيض لم تصطد على حبل سوءة
ولم تمش بين الحي بالحظر الرطب
[طويل]
والحضر بالضاد : الحاضرة.
والحذر بالذال : الخوف.
(الحاظر، والحاضر، والحاذر):
الحاظر بالظاء المانع. والحاظر أيضا صانع الحظيرة وهي الزريبة.
والحاضر بالضاد : ساكن الحاضرة، وهو ضد البادي. (والحاضر: ضد الغائب).
والفعل من هذا كله: حظر، وحضر: بفتح الظاء والضاد.
والحاذر بالذال : الخائف، وفعله حذر، بكسر الذال.
(الحظار، والحضار، والحذار):
الحظار بالظاء : حائط الحظيرة، وهي الزريبة.
والحضار بالضاد : الجري ، وهو مصدر: حاضرته محاضرة وحضارا، إذا جاريته. والحضار أيضا : الثور الأبيض. والحضار: البيض من الإبل، ولا واحد لها (قال أبو ذؤيب فلا تشترى. إلا بربح سباؤها بنات اللبون شؤمها وحضارها والشؤم...)(*). والحضار: حقيبة تلقى على البعير على هيئة الرحل.
والحذار بالذال : الخوف.
Halaman 5