232

Hilah Siyar

الحلة السيراء

Penyiasat

الدكتور حسين مؤنس

Penerbit

دار المعارف

Nombor Edisi

الثانية

Tahun Penerbitan

١٩٨٥م

Lokasi Penerbit

القاهرة

Genre-genre

Geografi
Sejarah
(إِذا مَا فرجت خلل الستور ... ولاح وَقد تمكن فِي السرير) (ترى الْأَمْلَاك مائلة لَدَيْهِ ... بأعناق إِلَى الغبراء صور) (كَأَنَّهُمْ لهيبته قد أَوْفوا ... من الْمَوْت الزعاف على شَفير) وَله (أَبْطَأت بِالْإِذْنِ على عبدكا ... فعاذ بِالْمَعْرُوفِ من نجدكا) (قد جدت لي بالوعد يَا سَيِّدي ... وَلم تزل تصدق فِي وعدكا) (إِن لم يكن من خدمتي شَافِع ... فالخلف مَا يصلح من عندكا) وَله (مُعظم تحسر الألحاظ من رهب ... عَنهُ وتلحظه الآمال من رغب) (إِذا بدا تضحك الدُّنْيَا لطلعته ... وتتقى الْجِنّ مِنْهُ سُورَة الْغَضَب) (لما ارْتقى فِي سَمَاء الْجُود قاد بِهِ ... إِلَى التبذل فِينَا جَوْهَر الْأَدَب) وَله (كَانَ العزاء ولي الْعَهْد بعد أَمِين ... الله وَالْملك وقف بَين هذَيْن) (فصرت لما نأت عني وُجُوههمَا ... كالصقر أصبح مقصوص االجناحين) (أستودع الله من نَفسِي فداؤهما ... ومليا الْعُمر فِي الدُّنْيَا عزيزين) (تأميل هذَيْن نقد ناجز وَأرى ... تأميل غَيرهمَا كَالدّين بِالدّينِ) (أعد مَا حُزْته من حسن رأيهما ... ملكا أضاهى بِهِ ملك العراقين)

1 / 234