وهو الذي جاء قادما من أعالي السموات، أقوى من نار اللهب الأبدي الخالد. ترتعش أمامه السماء، وترتجف الأرض والبحر والمحيط الذي تسبح فيه الأرواح السفلية. وهو نفسه أبوه المثلث البركات.
خيلون :
يوما سيجيء إلى هذه الأرض المتصدعة، وبلا خطيئة يتجسد ... وبنعمة الألوهية ومشيئتها، سيرفع الفساد ويخلص من الآلام التي لا تداوى ولا تشفى.
ولسوف يصيبه حسد الشعب ويعلق على الصليب، كأنه استحق الموت عقابا له، ثم يتحمل كل شيء في هدوء.
توكيديديس :
إن طبيعة الخلق الإلهي لا تعرف الكلل، والرب يحول كلمته إلى وجود.
ميناندر :
اخش الرب وآمن به ، لكن لا تسأل من هو ولا كيف هو. وسواء أدركت وجوده أم لم تدركه، فاخشع لهذا الوجود واعرفه؛ لأن من يحاول معرفة الله إنسان خلا قلبه من التقوي.
3
أفلاطون :
Halaman tidak diketahui