{نفسا إلا وسعها} )
وفي الطلاق {لا يكلف الله نفسا إلا ما آتاها} - صلى الله عليه وسلم - الباب السادس والعشرون في حجج المسلمين بالبعث والنشور - صلى الله عليه وسلم -
وذلك في عشر آيات في الأعراف {فأنزلنا به الماء فأخرجنا به من كل الثمرات كذلك نخرج الموتى لعلكم تذكرون} وفي الحج {يا أيها الناس إن كنتم في ريب من البعث فإنا خلقناكم من تراب ثم من نطفة ثم من علقة ثم من مضغة مخلقة وغير مخلقة لنبين لكم ونقر في الأرحام ما نشاء إلى أجل مسمى ثم نخرجكم طفلا ثم لتبلغوا أشدكم ومنكم من يتوفى ومنكم من يرد إلى أرذل العمر لكيلا يعلم من بعد علم شيئا وترى الأرض هامدة فإذا أنزلنا عليها الماء اهتزت وربت وأنبتت من كل زوج بهيج ذلك بأن الله هو الحق وأنه يحيي الموتى وأنه على كل شيء قدير وأن الساعة آتية لا ريب فيها وأن الله يبعث من في القبور} وفي الروم {ويحيي الأرض بعد موتها وكذلك تخرجون} وفيها {فانظر إلى آثار رحمة الله كيف يحيي الأرض بعد موتها إن ذلك لمحيي الموتى وهو على كل شيء قدير} وفي الملائكة {والله الذي أرسل الرياح فتثير سحابا فسقناه إلى بلد ميت فأحيينا به الأرض بعد موتها كذلك النشور} وفي حم السجدة {ومن آياته أنك ترى الأرض خاشعة فإذا أنزلنا عليها الماء اهتزت وربت إن الذي أحياها لمحيي الموتى إنه على كل شيء قدير} وفي الزخرف {والذي نزل من السماء ماء بقدر فأنشرنا به بلدة ميتا كذلك تخرجون} وفي الاحقاف {أو لم يروا أن الله الذي خلق السماوات والأرض ولم يعي بخلقهن بقادر على أن يحيي الموتى بلى إنه على كل شيء قدير} وفي ق {وأحيينا به بلدة ميتا كذلك الخروج}
Halaman 75