يؤمنون بالله والنبي وما أنزل إليه ما اتخذوهم أولياء وفي الاعراف (فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون وفي يوسف (إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون) وفي الحجر (قال ومن يقنط من رحمة ربه إلا الضالون) وفي النحل (إنما يفتري الكذب الذين لا يؤمنون بآيات الله وأولئك هم الكاذبون) وفي الاحزاب (ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا وفي آل عمران (ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا ومن كفر فإن الله غني عن العالمين قيل أي من لم يحج وفي حم المؤمن (ما يجادل في آيات الله إلا الذين كفروا) وفي الممتحنة (تسرون إليهم بالمودة وأنا أعلم بما أخفيتم وما أعلنتم ومن يفعله منكم فقد ضل سواء السبيل
الفصل الثاني في ان مرتكب الكبيرة يستحق الوعيد
وذلك في عشرين آية في الطور (كل امرئ بما كسب رهين وفي المدثر (كل نفس بما كسبت رهينة) وفي النساء (من يعمل سوءا يجز به ولا يجد له من دون الله وليا ولا نصيرا) وفي البقرة (ولقد علموا لمن اشتراه ما له في الآخرة من خلاق) وفي آل عمران (ومن يغلل يأت بما غل يوم القيامة وفي محمد صلى الله عليه وسلم (وتقطعوا أرحامكم أولئك الذين لعنهم الله وفي الحج (ومن يرد فيه بإلحاد بظلم نذقه من عذاب أليم وفي الرعد (الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه ويقطعون ما أمر الله به) الآية وفي البقرة (ثم توفى كل نفس ما كسبت) وفي آل عمران مثله وفيها (ووفيت كل نفس ما كسبت وفي النحل (وتوفى كل نفس ما عملت) وفي الكهف (ووجدوا ما عملوا حاضرا وفي ابراهيم (ليجزي
Halaman 44