Hobbit dan Falsafah
الهوبيت والفلسفة: حين تفقد الأقزام والساحر وتضل الطريق
Genre-genre
الألغاز والخواتم
الفصل الحادي عشر
«سيد السحر والآلات»
تولكين والحديث عن السحر والتكنولوجيا
دبليو كريستوفر ستيوارت
تبرز رواية «الهوبيت» الكثير من السحر؛ بعضه غريب الأطوار، وبعضه الآخر عملي. ففي أول لقاء لبيلبو بجاندالف، يتضح جليا أنه يعرفه بالفعل من شهرته باعتباره «الساحر المتجول» المسئول عن عروض الألعاب النارية الرائعة التي يتذكرها من احتفالات قدماء التوك بليلة منتصف الصيف، وكذلك حكايات «التنانين والجوبلن والعمالقة وإنقاذ الأميرات وحظ أبناء الأرامل غير المتوقع.» كان جاندالف أيضا، بحسب ما يتذكر بيلبو، هو من «منح التوك القدماء زوجا من الأزرار الماسية السحرية كانت تثبت نفسها بنفسها ولا تنحل أبدا إلى أن تؤمر بذلك.»
1
ثمة الكثير من الأشياء الأخرى المتناثرة على مدار أحداث «الهوبيت» لها خواص سحرية، صنعت «بواسطة السحر»، أو عولجت بواسطة السحر.
2
ففي أثناء «الحفل المفاجئ» في باج إند في بداية القصة، يدخل ثورين وجاندالف في مسابقة لحلقات الدخان. وبينما كانت حلقات ثورين الدخانية عندما تطفو «حيثما كان يأمرها بأن تذهب»، كان جاندالف يرسل حلقة دخان أصغر عبر كل منها، وبعدها كانت «تتحول إلى اللون الأخضر وتعود للتحليق فوق رأس الساحر.»
Halaman tidak diketahui