Perhiasan Para Wali dan Tingkatan Para Suci
حلية الأولياء و طبقات الأصفياء
Penerbit
مطبعة السعادة
Lokasi Penerbit
بجوار محافظة مصر
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلَّادٍ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُونُسَ الْكَدِيمِيُّ، ثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ دَاوُدَ الْخُرَيْبيُّ، حَدَّثَنِي هُرْمُزُ بْنُ حَوْرَانَ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ الْحَنَفِيِّ، عَنْ عَلِيٍّ، ﵁ قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ أَوْصِنِي، قَالَ: " قُلْ: رَبِّيَ اللهُ، ثُمَّ اسْتَقِمْ "، قَالَ: قُلْتُ: اللهُ رَبِّي، وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللهِ، عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ، فَقَالَ: «لِيَهْنِكَ الْعِلْمُ أَبَا الْحَسَنِ، لَقَدْ شَرِبْتَ الْعِلْمَ شُرْبًا، وَنَهِلْتَهُ نَهْلًا»
حَدَّثَنَا أَبُو الْقَاسِمِ نَذِيرُ بْنُ جُنَاحٍ الْقَاضِي، ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَرْوَانَ، ثَنَا أَبِي، ثَنَا عَبَّاسُ بْنُ عُبَيْدِ اللهِ، ثَنَا غَالِبُ بْنُ عُثْمَانَ الْهَمْدَانِيُّ أَبُو مَالِكٍ، عَنْ عُبَيْدَةَ، عَنْ شَقِيقٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ، قَالَ: «إِنَّ الْقُرْآنَ أُنْزِلَ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ، مَا مِنْهَا حَرْفٌ إِلَّا لَهُ ظَهْرٌ وَبَطْنٌ، وَإِنَّ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ عِنْدَهُ عِلْمُ الظَّاهِرِ وَالْبَاطِنِ»
حَدَّثَنَا أَبُو بَحْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ الْحَارِثِ، ثَنَا عُبَيْدُ اللهِ بْنُ مُوسَى، ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي خَالِدٍ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ هُبَيْرَةَ بْنِ يَرِيمَ، أَنَّ الْحَسَنَ بْنَ عَلِيٍّ، رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْهُمَا " قَامَ وَخَطَبَ النَّاسَ وَقَالَ: لَقَدْ فَارَقَكُمْ رَجُلٌ بِالْأَمْسِ لَمْ يَسْبِقْهُ الْأَوَّلُونَ، وَلَا يُدْرِكُهُ الْآخِرُونَ بِعِلْمٍ، كَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ يَبْعَثُهُ فَيُعْطِيهِ الرَّايَةَ فَلَا يَرْتَدُّ حَتَّى يَفْتَحَ اللهُ ﷿ عَلَيْهِ، جِبْرِيلُ عَنْ يَمِينِهِ، وَمِيكَائِيلُ عَنْ يَسَارِهِ، مَا تَرَكَ صَفْرَاءَ وَلَا بَيْضَاءَ إِلَّا سَبْعَمِائَةٍ فَضَلَتْ مِنْ عَطَائِهِ، أَرَادَ أَنْ يَشْتَرِيَ بِهَا خَادِمًا "
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ الْهَيْثَمِ، ثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّايِغُ، ثَنَا قَبِيصَةُ بْنُ عُقْبَةَ، ثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ حَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: قَالَ عُمَرُ: «عَلِيٌّ أَقْضَانَا، وَأُبَيٌّ أَقْرَؤُنَا»
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي حُصَيْنٍ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ الْحَضْرَمِيُّ، ثَنَا خَلَفُ بْنُ خَالِدٍ الْعَبْدِيُّ الْبَصْرِيُّ، ثَنَا بِشْرُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْأَنْصَارِيُّ، عَنْ ثَوْرِ بْنِ يَزِيدَ، عَنْ خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ، عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ، قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ ﷺ: " يَا عَلِيُّ أَخْصِمُكَ بِالنُّبُوَّةِ، وَلَا نُبُوَّةَ بَعْدِي، وَتَخْصِمُ النَّاسَ بِسَبْعٍ وَلَا يُحَاجُّكَ فِيهَا ⦗٦٦⦘ أَحَدٌ مِنْ قُرَيْشٍ: أَنْتَ أَوَّلُهُمْ إِيمَانًا بِاللهِ، وَأَوْفَاهُمْ بِعَهْدِ اللهِ، وَأَقْوَمُهُمْ بِأَمْرِ اللهِ، وَأَقْسَمُهُمْ بِالسَّوِيَّةِ، وَأَعْدَلُهُمْ فِي الرَّعِيَّةِ، وَأَبْصَرُهُمْ بِالْقَضِيَّةِ وَأَعْظَمُهُمْ عِنْدَ اللهِ مَزِيَّةً "
حَدَّثَنَا أَبُو الْقَاسِمِ نَذِيرُ بْنُ جُنَاحٍ الْقَاضِي، ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَرْوَانَ، ثَنَا أَبِي، ثَنَا عَبَّاسُ بْنُ عُبَيْدِ اللهِ، ثَنَا غَالِبُ بْنُ عُثْمَانَ الْهَمْدَانِيُّ أَبُو مَالِكٍ، عَنْ عُبَيْدَةَ، عَنْ شَقِيقٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ، قَالَ: «إِنَّ الْقُرْآنَ أُنْزِلَ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ، مَا مِنْهَا حَرْفٌ إِلَّا لَهُ ظَهْرٌ وَبَطْنٌ، وَإِنَّ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ عِنْدَهُ عِلْمُ الظَّاهِرِ وَالْبَاطِنِ»
حَدَّثَنَا أَبُو بَحْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ الْحَارِثِ، ثَنَا عُبَيْدُ اللهِ بْنُ مُوسَى، ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي خَالِدٍ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ هُبَيْرَةَ بْنِ يَرِيمَ، أَنَّ الْحَسَنَ بْنَ عَلِيٍّ، رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْهُمَا " قَامَ وَخَطَبَ النَّاسَ وَقَالَ: لَقَدْ فَارَقَكُمْ رَجُلٌ بِالْأَمْسِ لَمْ يَسْبِقْهُ الْأَوَّلُونَ، وَلَا يُدْرِكُهُ الْآخِرُونَ بِعِلْمٍ، كَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ يَبْعَثُهُ فَيُعْطِيهِ الرَّايَةَ فَلَا يَرْتَدُّ حَتَّى يَفْتَحَ اللهُ ﷿ عَلَيْهِ، جِبْرِيلُ عَنْ يَمِينِهِ، وَمِيكَائِيلُ عَنْ يَسَارِهِ، مَا تَرَكَ صَفْرَاءَ وَلَا بَيْضَاءَ إِلَّا سَبْعَمِائَةٍ فَضَلَتْ مِنْ عَطَائِهِ، أَرَادَ أَنْ يَشْتَرِيَ بِهَا خَادِمًا "
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ الْهَيْثَمِ، ثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّايِغُ، ثَنَا قَبِيصَةُ بْنُ عُقْبَةَ، ثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ حَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: قَالَ عُمَرُ: «عَلِيٌّ أَقْضَانَا، وَأُبَيٌّ أَقْرَؤُنَا»
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي حُصَيْنٍ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ الْحَضْرَمِيُّ، ثَنَا خَلَفُ بْنُ خَالِدٍ الْعَبْدِيُّ الْبَصْرِيُّ، ثَنَا بِشْرُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْأَنْصَارِيُّ، عَنْ ثَوْرِ بْنِ يَزِيدَ، عَنْ خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ، عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ، قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ ﷺ: " يَا عَلِيُّ أَخْصِمُكَ بِالنُّبُوَّةِ، وَلَا نُبُوَّةَ بَعْدِي، وَتَخْصِمُ النَّاسَ بِسَبْعٍ وَلَا يُحَاجُّكَ فِيهَا ⦗٦٦⦘ أَحَدٌ مِنْ قُرَيْشٍ: أَنْتَ أَوَّلُهُمْ إِيمَانًا بِاللهِ، وَأَوْفَاهُمْ بِعَهْدِ اللهِ، وَأَقْوَمُهُمْ بِأَمْرِ اللهِ، وَأَقْسَمُهُمْ بِالسَّوِيَّةِ، وَأَعْدَلُهُمْ فِي الرَّعِيَّةِ، وَأَبْصَرُهُمْ بِالْقَضِيَّةِ وَأَعْظَمُهُمْ عِنْدَ اللهِ مَزِيَّةً "
1 / 65