إذ نعرض هذي المرة أحداثا ذات خطر،
عبس محياها وتجهم،
ذات أسى تدعو للفكر وإنعام النظر،
بل ذات جلال وألم ،
ومشاهد ذات سمو تسكب عبرات عبر! 5
ولمن يعرف معنى الشفقة،
واستحسن ما يشهد أن يذرف دمعة،
فالأمر حقيق بدموعه! أما من دفع نقوده
أملا في ترسيخ الإيمان بقلبه،
فسيشهد أيضا صورة صدق حقه،
Halaman tidak diketahui