أمك عليك
وعلى بيتك، حتى أصابتك بالجنون
إني أبكيك، أبكيك!
ما من حظ عادل بين البشر،
ولكن كالشراع الذي مزقته العاصفة،
يتمرغ في مد العذاب جالب الموت
بحقد السماء،
كلا، فإنه لا يقيم؛ إذ أين أجد لي مجالا
أكثر مجدا في الرواية
من بيت تانتالوس، من الزواج الإلهي
Halaman tidak diketahui