رغم جسم المرأة الظاهر،
ما أجدرك بأن تعيشي بدلا من أن تموتي!
مثل هذه المرأة، يا بولاديس، ستفقدها، بكل أسف!
أو إذا عشت فستنالها بنعمة الزواج.
بولاديس :
فليسمح الرب بأن يكون هذا، حتى تأتي إلى
مدينة الفوكيين؛ لتنال الشرف اللائق بالزوجين الفخورين!
أوريستيس :
ولكن متى تأتي هيرميوني إلى البيت؟
لأن كل ما قلته يسير سيرا حسنا،
Halaman tidak diketahui