وأوصيه بتقوى الله، واتباع سنة سيد المرسلين، واقتداء السلف الصالحين، واجتناب البدعات، ولو كانت بصورة الحسنات، والاجتناب عن قيل وقال زي علماء هذا الزمان؛ فإنهم لصوص الدين المبعدون عن الحق اليقين.
وهذا آخر ما كتبت له، فإن ما قل وكفى، خير مما كثر(1) وألهى. انتهت.
- ومنهم -
الشيخ الأعظم، المستند الأفخم، مولانا عبد الرشيد بن مولانا أحمد سعيد المجددي الدهلوي(2)، حصلت له رحمه الله منه إجازة قصيدة البردة، وحزب البحر، وختم الحضرات النقشبندية، والأعمال المجدوية المظهرية، وأعمال القول الجميل، وغير ذلك(3).
Halaman 36