دعانِي تجُدْ كفّي بمالي، فإنّنِي ... سأصبحُ لا أستطيعُ جودًا ولا بخلا
إذَا وضعُوا فوقَ الصّفيح جنادلًا ... عليَّ وخلّفتُ المطيّةَ والرَّحْلا
فلا أنا مجتازٌ إذَا ما نزلتهُ ... ولا أنَا لاقٍ ما ثويتُ به أهْلا
وقال شبيب بن البرصاء:
وإنِّي لسهلُ الوجهَ يعرفُ مجلسِي ... إذَا أحزنَ القاذورةُ المتعبّسُ
1 / 122