Pembawa Persembahan
حاملات القرابين: عن اليونانية القديمة
Genre-genre
3
كن مخلصي وحليفي؛ أتوسل إليك الآن إذ أتيت إلى هذه الأرض وأنا عائد من منفاي إلى الوطن. إنني أبكي على هذا القبر المكوم لكي يسمعني والدي، ويعيرني أذنا صاغية ...
ها أنا ذا أحضر خصلة شعر لإناخوس
Inachus ،
4
في مقابل تغذيتي، وها هي خصلة أخرى علامة على حزني.
هذا لأنني لم أكن موجودا، يا أبي، لأبكي على موتك، كما أنني لم أمد يدي إلى جثتك لتحمل وتدفن.
ما هذا الذي أرى؟ هل لي أن أعزو هذا إلى ما حدث؟ أهو حزن جديد حل ببيتنا؟ أو هل أنا مصيب في حدسي بأنهن يحملن هذه القرابين تكريما لوالدي، لمصالحة القوى السفلى؟ لا يمكن أن يكون إلا لهذا الغرض؛ إذ أعتقد أن هذه حقا شقيقتي إلكترا، التي تتقدم هناك ظاهرة من بين سائر الباقيات، في ثياب الحداد المريرة. أي زوس، امنحني أن أنتقم لموت والدي، وأعرف مساعدتك بنعمتك!
فلنقف مفترقين، يا بولاديس، حتى أستطيع أن أعلم يقينا خبر جماعة النساء المتضرعات هذه. (يخرج أوريستيس وبولاديس.) (تدخل إلكترا مع نسوة يحملن القرابين.)
الكوروس :
Halaman tidak diketahui