أعترف.
وجيه (للصحافي) :
هذه هي العجيبة السابعة: البوليس يقبض على القاتل والقتيل فار من وجه العدالة!
الصحافي (يركض إلى التليفون) :
اقتل ابن بطوطة ... اقتل ابن خلكان ... اقتل علاء ابن أبي العلاء المعري ... اقتل كل عائلة المعري، انشر العجائب السبع ... العجيبة السابعة: البوليس يقبض على القاتل، والقتيل لا يزال فارا من وجه العدالة، طيب سأخفض صوتي (يستمر بالكلام، بحيث لا تسمعه النظارة) .
العواد :
يا أستاذ وجيه ... صار لي ساعة أنتظر. (وجيه يفتش على النشيد ويعطيه للعواد.)
اللحام (لأم ظريف) :
أم ظريف! أنت أرملة وأنا أرمل، أنت شابة وأنا شاب، هل تريدين أن تكوني ملكة دكاني، وذابحة أغنامي، ومنظفة مصارين ذبائحي؟
أم ظريف :
Halaman tidak diketahui