تلك الخمائل في واديك عابقة
بكل ما كان، فلتسمح بما كانا
تفرق الشمل حتى لا يطالعنا
من عهدك النضر إلا شجو ذكرانا
يا سائلي، أإجلالا الذي نصب
تستنطقاني، أم شوقا وتحنانا
هل انقضى من تناهى رحمة وتقى
ومن توزع في الآفاق إحسانا
لا يا معلمنا، ما غبت، أنت بنا
حي تكذب أشجانا وحدثانا
Halaman tidak diketahui