Nyanyian Untuk Kanak-Kanak Arab
الغناء للأطفال عند العرب
Genre-genre
التفسير: «السيف الحسام»: سيف حسام قاطع وكذلك مدية حسام، «الإبريق»: سيف إبريق كثير اللمعان، والإبريق: السيف الشديد البرق، سمي به لفعله. «الحواري»: كل مبالغ في نصرة آخر. «يحكم»: أحكم الأمر أتقنه. «الخطبة»: اسم للكلام الذي يتكلم به الخطيب. «يعيي»: أعيا أكل وأعجز. «المسليق»: والمسلق والمسلاق إذا كان نهاية في الخطابة، «والكربة»: الكرب والحزن والغم الذي يأخذ بالنفس، كربه يكربه كربا، والاسم: الكربة. «ساع الضيق»: الساع جمع ساعة كحاج وحاجة. «نبت»: نبا عنه بصره ينبو؛ أي تجافى ولم ينظر إليه، كأنه حقرهم ولم يرفع بهم رأسا. «المقل»: جمع مقلة وهي شحمة العين التي تجمع السواد والبياض، وقيل: هي العين كلها. «الحماليق»: جمع حملاق وهو ما غطى الجفون من بياض المقلة أو هو باطن أجفان العين. «تعدو»: العدو؛ الحضر، عدا الرجل والفرس يعدو عدوا وعدوا وعدوانا أحضر. «زيما»: أي متفرقة. «برازيق»: مفردها برزيق وهي جماعات الخيل، وقيل: هم الفرسان.
عبد الله بن الزبير بن العوام
هو أبو بكر ويقال: أبو خبيب القرشي الأسدي المكي الصحابي ابن الصحابي، وأمه أسماء بنت أبي بكر الصديق وجدته لأبيه: صفية بنت عبد المطلب عمة رسول الله، وعمة أبيه: خديجة بنت خويلد أم المؤمنين، وخالته: عائشة أم المؤمنين، وهو أول مولود ولد للمهاجرين إلى المدينة بعد الهجرة، وفرح المسلمون بولادته فرحا شديدا، ولما مات يزيد بن معاوية في منتصف شهر ربيع الأول سنة أربع وستين بويع لعبد الله بن الزبير بالخلافة، وأطاعه أهل الحجاز واليمن والعراق وخراسان، ثم حصره الحجاج بن يوسف بمكة وقتله يوم الثلاثاء سابع جمادى الأولى سنة ثلاث وسبعين.
أسماء بنت أبي بكر الصديق
امرأة الزبير بن العوام واسم أمها: قتلة ويقال: قتيلة بنت عبد العزى بن عبد أسعد بن نصر بن مالك بن حسل بن عامر بن لؤي بن غالب، ولدت قبل الهجرة بسبع وعشرين سنة، وكان لأبيها أبي بكر حين ولدت إحدى وعشرون سنة، أسلمت أسماء قديما بعد سبعة عشر إنسانا، وكانت أسماء أسن من عائشة بعشر سنين وهي أختها لأبيها، وكان عبد الرحمن بن أبي بكر أخا أسماء شقيقها، سماها رسول الله ذات النطاقين؛ لأنها صنعت للنبي ولأبيها سفرة لما هاجرا فلم تجد ما تشدها به، فشقت نطاقها وشدت به السفرة
74
فسماها النبي ذات النطاقين، هاجرت أسماء إلى المدينة وهي حامل بعبد الله بن الزبير فولدته بعد الهجرة، فكان أول مولود ولد في الإسلام بعد الهجرة، بلغت أسماء مائة سنة لم يسقط لها سن، ولم ينكر من عقلها شيء، وروت عن النبي، وروى عنها عبد الله بن عباس وابناها وغيرهم، توفيت بمكة في جمادى الأولى سنة ثلاث وسبعين بعد قتل ابنها عبد الله بيسير، وشهدت أسماء بنت أبي بكر غزوة اليرموك مع زوجها الزبير، وولدت أسماء للزبير: عبد الله وعروة وعاصما والمنذر والمهاجر وخديجة وأم حسن وعائشة، ولم يكن في نساء العرب أجود من أسماء؛ فإنها كانت لا تدخر شيئا لغد. •••
رأى عبد المطلب بن هاشم ولده العباس يلعب القلة
75
مع لدات
Halaman tidak diketahui