Carian terkini anda akan muncul di sini
شع منها لم أدر أي شعور
فكأن الورود جامات حب
أو قوارير رصعت بدموع
وطلتها السما بلون النجيع
وتراءت له جموع العذارى
فوق تلك السلالم العلويه
عازفات له مزامير داود
بكنارة الهوى القدسيه: «كل ليل، يا رب، أغمر بالدمع
سريري من أجل تلك الخطيه
ويميع الفراش ماء عيوني!»
Halaman tidak diketahui
Masukkan nombor halaman antara 1 - 109