122

حامد (مضطربا) :

ليلى!

ليلى :

إني شقية، أشقي حتى الذين أتصل بهم، أنكأ لك الجرح ثم أتركه ينزف، (ترفع رأسها فجأة)

هل اندمل قط؟!

حامد (يغالط ويحيطها بذراعه) :

تعالي أريحي رأسك المتعب.

ليلى (بشرود) :

كلا.

حامد :

Halaman tidak diketahui