ذق إنك (¬1) أنت العزيز الكريم ... : أي الذليل المنان .
سورة الجاثية
لكل أفاك أثيم ... ... : أي كذاب .
قل للذين آمنوا يغفروا للذين لا يرجون أيام الله : أي قل يا محمد للمؤمنين تجاوزوا عن الكفار الذين لا يخافون [ ما هو ] واقع بأعدائه ، وقيل : لا يأملون نصر الله لأوليائه ، ويكلوهم إلى جزاء الله عز وجل .
ليجزي قوما بما كانوا يكسبون (¬2) : (أي تعودون إليه يوم القيامة فتعرضون بأعمالكم عليه فيجزيكم بأعمالكم ، خيرها وشرها ) .
ثم جعلناك على شريعة من الأمر: أي منهاج واضح .
وترى كل أمة جاثية ... ... : أي على الركب .
نستنسخ ... ... : نأمر الحفظة بالنسخ .
ننساكم ... ... : أي نترككم في جهنم .
سورة الأحقاف
أو أثارة من علم ... ... : أي رواية ، وقيل : أي بقية .
بدعا من الرسل ... ... : أي بديعا .
بالأحقاف ... ... : جمع حقف ، وهو الرمل الطويل العظيم .
لتأفكنا ... ... : أي لتصرفنا .
فلما رأوه عارضا ... ... : أي سحابا .
من دون الله قربانا ... : أي يتقربون بها ، يقولون : ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله.
ويجركم ... ... : أي يؤمنكم .
ولم يعي بخلقهن ... ... : أي لم يعجز ، وقيل : أي لم يغلب .
أولو العزم ... ... : أي الحزم والجد .
بلاغ ... ... : أي هذا كفاية .
سورة محمد صلى الله عليه وسلم
أضل أعمالهم ... ... : أي أبطل .
وأصلح بالهم ... ... : أي حالهم .
كذلك يضرب الله للناس/أمثالهم ... : أي يضربهم جزاء أعمالهم بما يماثلها 40 ب
فضرب الرقاب ... ... : أي فجزوا رقابهم .
حتى إذا أثخنتموهم ... ... : أي أكثرتم القتل في البعض ، واستوليتم على الباقين .
فشدوا الوثاق ... ... : وثاقهم .
حتى تضع الحرب أوزارها ... : أي أسلحتها ، وهي في الأصل الأحمال ، وهو عبارة عن الانقضاء .
Halaman 149