فنبذناه بالعراء ... ... : أي فألقيناه في الصحراء الخالية عن البناء والشجر .
شجرة من يقطين ... ... : أي قرع .
وجعلوا بينه وبين الجنة نسبا : أي قالوا الملائكة هم بناته ، والجنة من الاجتنان ، أي الاستتار .
فإنكم وما تعبدون ما أنتم عليه بفاتنين : أي بمضلين .
إلا من هو صال الجحيم ... ... : أي من قدر الله عز وجل إنه لصال الجحيم .
فإذا نزل بساحتهم ... ... : أي بعرصتهم .
سورة ص
ص ... : قيل معناه صدق الله ، وقيل : قسم بالله الصمد الصانع الصادق ، وقيل معناه : صاد يا محمد عملك بالقرآن ، أي عارضه به .
في عزة ... ... : أي تعزز وترفع وتكبر .
ولات حين مناص ... ... : أي ليس وقت مفر ، وقيل : وقت فوت .
فاليرتقوا في الأسباب ... ... : أيضا فليصعدوا في أبواب السماء .
ذو الأوتاد ... : قيل : كانت لهم ملاعب من أوتاد ، وقيل : كانت أوتادا يعذب بها ، وقيل :هي البنيان الثابت ، وقيل : هي أركان الملك .
من فواق (¬1) ... : قيل : أي رجوع إلى الدنيا ، وقيل : أي فتور ، وقيل : أي من راحة .
عجل لنا قطنا ... : أي صحيفتنا ، وله تأويلان : أحدهما : سؤالهم كتابا ينزل من السماء ، والثاني : استعمال صحيفة الأعمال والجزاء عليها ، وقيل : القط النصيب من العذاب ، وقيل : أي من الثواب ، وقيل : أي عجل لنا كتب جوائزنا من الله على الإيمان حتى يؤمن .
الإشراق ... ... : أي وقت إضاءة الشمس .
والطير محشورة ... ... : أي مجموعة إليه .
كل له أواب ... ... : سامع تسبيحه ، يسبح معه .
وشددنا ملكه ... ... : أي قويناه .
وآتيناه الحكمة ... ... : أي النبوة ، وقيل : العلم .
وفصل الخطاب ... ... : هو القضاء .
نبأ الخصم ... ... : أي خبر الخصومة .
إذ تسوروا المحراب ... ... : أي علوا وتسلقوا موضع صلاته .
فقال أكفلنيها ... ... : أي اجعلني كافلها ، وقيل : ضمها إلي .
وعزني ... ... : أي غلبني .
من / الخلطاء ... : جمع خليط ، وهو الذي بينه وبين آخر مخالطة شركة أو معاملة .
Halaman 142