90

Gharib Quran

غريب القرآن لقاسم الحنفي

Genre-genre

فنبذناه بالعراء ... ... : أي فألقيناه في الصحراء الخالية عن البناء والشجر .

شجرة من يقطين ... ... : أي قرع .

وجعلوا بينه وبين الجنة نسبا : أي قالوا الملائكة هم بناته ، والجنة من الاجتنان ، أي الاستتار .

فإنكم وما تعبدون ما أنتم عليه بفاتنين : أي بمضلين .

إلا من هو صال الجحيم ... ... : أي من قدر الله عز وجل إنه لصال الجحيم .

فإذا نزل بساحتهم ... ... : أي بعرصتهم .

سورة ص

ص ... : قيل معناه صدق الله ، وقيل : قسم بالله الصمد الصانع الصادق ، وقيل معناه : صاد يا محمد عملك بالقرآن ، أي عارضه به .

في عزة ... ... : أي تعزز وترفع وتكبر .

ولات حين مناص ... ... : أي ليس وقت مفر ، وقيل : وقت فوت .

فاليرتقوا في الأسباب ... ... : أيضا فليصعدوا في أبواب السماء .

ذو الأوتاد ... : قيل : كانت لهم ملاعب من أوتاد ، وقيل : كانت أوتادا يعذب بها ، وقيل :هي البنيان الثابت ، وقيل : هي أركان الملك .

من فواق (¬1) ... : قيل : أي رجوع إلى الدنيا ، وقيل : أي فتور ، وقيل : أي من راحة .

عجل لنا قطنا ... : أي صحيفتنا ، وله تأويلان : أحدهما : سؤالهم كتابا ينزل من السماء ، والثاني : استعمال صحيفة الأعمال والجزاء عليها ، وقيل : القط النصيب من العذاب ، وقيل : أي من الثواب ، وقيل : أي عجل لنا كتب جوائزنا من الله على الإيمان حتى يؤمن .

الإشراق ... ... : أي وقت إضاءة الشمس .

والطير محشورة ... ... : أي مجموعة إليه .

كل له أواب ... ... : سامع تسبيحه ، يسبح معه .

وشددنا ملكه ... ... : أي قويناه .

وآتيناه الحكمة ... ... : أي النبوة ، وقيل : العلم .

وفصل الخطاب ... ... : هو القضاء .

نبأ الخصم ... ... : أي خبر الخصومة .

إذ تسوروا المحراب ... ... : أي علوا وتسلقوا موضع صلاته .

فقال أكفلنيها ... ... : أي اجعلني كافلها ، وقيل : ضمها إلي .

وعزني ... ... : أي غلبني .

من / الخلطاء ... : جمع خليط ، وهو الذي بينه وبين آخر مخالطة شركة أو معاملة .

Halaman 142