Kitab al-Fusul li-Abuqrat
كتاب الفصول لأبقراط
Genre-genre
فصل ٢٢ ليس ينبغى ان يستدل على المقدار الذى يجب ان يستفرغ من البدن من كثرته لكنه ينبغى ان يستغنم الاستفراغ ما دام الشىء الذى ينبغى ان يستفرغ هو الذى تستفرغ والمريض يحتمله بسهولة وخفة وحيث ينبغى فليكن الاستفراغ حتى يعرض الغشى وانما ينبغى ان يفعل ذلك متى كان المريض محتملا له *
[aphorism 24: I 23]
~~فصل ٢٣ قد يحتاج فى الامراض الحادة فى الندرة الى ان يستعمل الدواء المسهل فى اولها وانما ينبغى ان يفعل ذلك بعد ان يتقدم منضجا فيدبر الامر على ما ينبغى *
[aphorism 25: I 24]
فصل ٢٤ ان استفراغ البدن من النوع الذى ينبغى ان ينقى منه البدن نفع ذلك واحتمل بسهولة وان كان الامر على ضد ذلك كان عسرا ٭
تمت المقالة الاولى PageV01P00 9
[book 2]
[aphorism 26: II 1] المقالة الثانية اربع وخمسون فصلا
فصل ١ قال ابقراط اذا كان النوم فى مرض من الامراض يحدث وجعا فذلك من علامات الموت واذا كان النوم ينفع فليس ذلك من علامات الموت *
[aphorism 27: II 2]
~~فصل ٢ اذا سكن النوم اختلاط الذهن فتلك علامة صالحة *
[aphorism 28: II 3]
فصل ٣ النوم والارق اذا جاوز كل واحد منهما فى الامراض المقدار القصد فتلك علامة ردية *
[aphorism 29: II 4]
~~فصل ٤ لا الشبع ولا الجوع ولا غيرهما من جميع الاشياء بمحمود اذا كان مجاوز المقدار الطبيعى *
[aphorism 30: II 5]
فصل ٥ الاعياء الذى لا يعرف له سبب ينذر بمرض ٭
[aphorism 31: II 6]
فصل ٦ من يوجعه شىء من بدنه ولا يحس بوجعه فى اكثر حالاته فعقله مختلط *
[aphorism 32: II 7]
Halaman 10