Carian terkini anda akan muncul di sini
وما كاد نبي الله الخضر يتم هذه الكلمات حتى قرت العين، وانكشف الرين، وذهب الأين، وكأنما أنشطت من عقال،
52
فلا وربك: ما البرء بعد السقم، والخصب بعد الجدب، والغنى بعد الفقر، وما طاعة المحبوب، وفرج المكروب، والوصال الدائم، والشباب الناعم، بأحلى وأروح من هذه المنهاة، التي انتهت بها هذه المأساة:
53
ما زلت في غمرات الموت مطرحا
يضيق عني وسيع الرأي من حيلي
فلم تزل دائبا تسعى بلطفك لي
حتى اختلست حياتي من يدي أجلي
وبعد ذلك أحسست أنا الآخر كأنني استحلت إلى جسم نوراني شفاف، وأن مادة جثماني آضت إلى معنى روحاني، وما هو إلا كلا ولا، أو كحسو الطائر الماء وقد خاف الملا،
54
Halaman tidak diketahui
Masukkan nombor halaman antara 1 - 109