أو يراه في معشر أقيال
أي بني إني نذرتك لله
شحيطا فاصبر فدى لك حالي
واشدد الصفد لا أحيد عن السك
ين حيد الأسير ذي الأغلال
وله مدية تخايل في اللح
م جذام حنية كالهلال
بينما يخلع السرابيل عنه
فكه ربه بكبش جلال
فخذن ذا فأرسل ابنك إني
Halaman tidak diketahui