وكم فوقه يلفظ الدهر موتى!
يضج لطلعته العالمون
كأن بها من أذى الدهر موتا
أتنسب أنت لهذا الزمان
وقد شمل البؤس حيا وميتا؟
فلا مرحبا بك يا ابن الضلال!
لقد جئتنا اليوم من غير مأتى
كأن الإله الحكيم القدير
أبى أن تعد حياة فمت
فنحن نعيش بغير الزمان
Halaman tidak diketahui