Fawaid Muntaqat
الفوائد المنتقاة والغرائب الحسان عن الشيوخ الكوفيين
Penyiasat
د. عمر عبد السلام تدمري
Penerbit
دار الكتاب العربي
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
١٤٠٧
Lokasi Penerbit
بيروت
عبد الله بن أَحْمد بن عبد الله الْمَقْدِسِي أَخَوَاهُ إِبْرَاهِيم وَعبد الرَّحْمَن فِي الثَّانِيَة وأمهما فَاطِمَة بنت أَحْمد بن أبي مُحَمَّد الْقَارِي وَالْقَاضِي عز الدّين مُحَمَّد بن المسمع الأول وَابْنه أَحْمد فِي الثَّانِيَة وَمُحَمّد بن المسمع الثَّانِي وشمس الدّين مُحَمَّد بن أَحْمد بن أبي الْعَجَائِز الزراد وَابْنه أَحْمد فِي الثَّالِثَة وشمس الدّين مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيم بن غنايم بن المهندس وَابْنَته زَيْنَب فِي الْحَاشِيَة وناصر الدّين مُحَمَّد بن أَحْمد بن أبي حَاتِم الصايغ الْحلِيّ وَابْنه أَبُو بكر فِي الثَّالِثَة وَالشَّيْخ مُحَمَّد بن أَحْمد بن عمر البالسي وَمَعَهُ مُحَمَّد بن الشَّيْخ أَحْمد بن الحلبية فِي الثَّالِثَة ومجير الدّين خَلِيل بن يحيى بن سلمَان ابْن مَرْوَان بن البعلي وَمُحَمّد وَأحمد ابْنا مُحَمَّد بن الشَّيْخ فَخر الدّين عَليّ ابْن نصر البُخَارِيّ والصارم مُحَمَّد بن عَليّ بن عمر بن مُسلم الهاني وَمُحَمّد ابْن يَعْقُوب بن يُوسُف الْبَغْدَادِيّ وَمُحَمّد بن مُحَمَّد بن شَدَّاد بن عُثْمَان الْعَطَّار وَعلي بن عمر بن التقي أَحْمد بن عبد الرَّحْمَن بن مُؤمن وَأَبُو بكر ابْن عَليّ بن معالي بن رسْلَان البالسي وَعبد الرَّحْمَن بن عبد الْوَاحِد بن عَبْدَانِ العلاف وَأحمد بن عبد الله بن أَيُّوب القراري وَمَعَهُ مُحَمَّد بن عبد الله بن مُحَمَّد بن زيد الْمصْرِيّ وَهُوَ فِي الثَّانِيَة وَمُحَمّد وَفَاطِمَة ولدا أبي بكر بن مُحَمَّد بن طرخان وفتاهما بهادر وأيدمر وَعمر بن أَحْمد بن عَليّ ابْن هِلَال التدمري وَآخَرُونَ على نُسْخَة أُخْرَى
وَذَلِكَ فِي يَوْم الثُّلَاثَاء رَابِع شعْبَان سنة تسع وَسبع ماية بالجامع المسطور بسفح قاسيون الْحَمد لله
٩ - سمع جَمِيع هَذَا الْجُزْء على الشَّيْخ الْمسند أبي مُحَمَّد عِيسَى بن عبد الرَّحْمَن بن معالي بن حمد بن أَحْمد بن أبي عطاف الْمطعم الْمَقْدِسِي بِسَمَاعِهِ فِيهِ أصلا من جَعْفَر الْهَمدَانِي بِقِرَاءَة كَاتب السماع عبد الله بن أَحْمد ابْن مُحَمَّد الْمَقْدِسِي أَخُوهُ إِبْرَاهِيم وشمس الدّين مَحْمُود بن خَليفَة بن مُحَمَّد خلف المنبحي وَصَلَاح الدّين خَلِيل بن كيكلدي العلائي وَأحمد
1 / 94