Fawaid
الجزء السابع من فوائد أبي زكريا المزكي - مخطوط
Penyiasat
حمدي عبد المجيد السلفي
Penerbit
مكتبة الرشد
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
١٤١٢
Lokasi Penerbit
الرياض
Genre-genre
٤٩ - أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْفَرَجِ بْنِ الرَّامِي قِرَاءَةً عَلَيْهِ سَنَةَ أَرْبَعِينَ وَثَلَاثِمِائَةٍ، ثنا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الرَّمْلِيُّ، ثنا عِيسَى بْنُ يَحْيَى بْنِ صَدَقَةَ، ثنا أَبِي يَحْيَى بْنُ صَدَقَةَ، ثنا سَعِيدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، عَنْ عُمَرَ، مَوْلَى غُفْرَةَ، عَنْ أَنَسٍ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ مَشَى فِي الرَّمْلِ فِي شِدَّةِ الْحَرِّ فَأَحْرَقَ قَدَمَيْهِ فَقَالَ: «لَوْلَا رَمْلٌ بَيْنَ غَزَّةَ وَعَسْقَلَانَ لَعِبْتُ الرَّمْلَ» الصَّوَابُ سُوَيْدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ وَاللَّهُ أَعْلَمُ
٥٠ - أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْبَغْدَادِيُّ الصَّيْدَلَانِيُّ بِدِمَشْقَ سَنَةَ أَرْبَعٍ وَأَرْبَعِينَ وَثَلَاثَمِائَةٍ، ثنا أَبُو شُعَيْبٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحَسَنِ الْحَرَّانِيُّ، ثنا سَهْلُ بْنُ نَصْرٍ الطَّلْحِيُّ، ثنا جَعْفَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ، ثنا أَبُو طَارِقٍ السَّعْدِيُّ، عَنِ الْحَسَنِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «مَنْ أَخَذَ عَنِّي هَؤُلَاءِ الْكَلِمَاتِ أَوْ تَعَلَّمَهُنَّ أَوْ يَعْمَلُ بِهِنَّ؟» قَالَ: قُلْتُ: أَنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَالَ: فَأَخَذَ بِيَدِي فَعَقَدَ فِيهِنَّ خَمْسًا قَالَ: «اتَّقِ الْمَحَارِمَ تَكُنْ أَعْبَدَ النَّاسِ، وَارْضَ بِمَا قَسَمَ اللَّهُ لَكَ تَكُنْ أَغْنَى النَّاسِ، وَأَحْسِنْ إِلَى جَارِكَ تَكُنْ مُؤْمِنًا، وَأَحِبَّ لِلنَّاسِ مَا تُحِبُّ لِنَفْسِكَ تَكُنْ مُسْلِمًا، وَلَا تُكْثِرِ الضَّحِكَ فَإِنَّ كَثْرَةَ الضَّحِكِ تُمِيتُ الْقَلْبَ»
٥١ - أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ هِشَامٍ الْكِنْدِيُّ ابْنُ بِنْتِ ⦗٣١⦘ عَدَبَّسٍ، ثنا يَزِيدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الصَّمَدِ عَنْ يَحْيَى بْنِ صَالِحٍ الْوَحَاظِيِّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «طَلَبُ الْعِلْمِ فَرِيضَةٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ»
1 / 30