============================================================
افية الراء قال يمدح سيف الدولة: اخترت دهماءتين يا مطر ومن له في الفضائل الخير أي : الدهماء من هاتين الفرسين وكان خيره بين قرس دهماء واخرى كميت.
وقال يمدحه من قصيدة أولها: طوال قتا تطاعتها قصار (وقطرك في ندى ووغى بحار)(1) وها: وغيرها التراسل والتشاكي اال واعجها التلبب والمغار يعني قبائل العرب آي راسل بعضهم بعضا وتشاكوا ما كانوا يلقوته منه فغيرها ذلك عن الطاعة واعجبها تلبسها بالسلاح وغاراتها على الناس * وها: وكت السيف قائسه اليهم وفي الاعمسبداء خدك والغرار(2) آني: كنت قبل سيفا لها على أعدائها * وفيها: ..: فأمشت بالبدية شفرتاه وأمسى خلف قائمه الحيار (1) البيت في العكيرى 100/2 2) فسره العكبرى مثل هذا التفسير 102/2 وقال الواحدث 569 ( تخبط بابن جني واين فورجه في تفسيره ولم يعرفاه) 2
Halaman 72