============================================================
وفتا: عدها نصرة عليه فلما صال ختلا رآه أدرك تبلا الهاء في رآه تعود على الدهر، أي رأى نفته أي رأى الدهر ان استنقاذك منه الأسرى وأغناءك من أفقره نصرة منك له عليه فلما ختل ففجعك بأختك ، زأى أنه قد أدرك تبلا منك وهو رد العداوة والترة 0 د ة وان كانت المسماة ثكلا خطبة للحمام ليس لها ر قول : اذا طلب الحمام آمرا لم يكن من وقوعه بد وقال خطبه فقال السماة لتتجانس الصنعة* وقال أيضا يمدحه من قصيدة أولها: ي المعالى فليعلون من تعالى (مكذا هكذا والا فلا لا)(53) وا:: كلما أعجلوا النذير سيرا (54)-7 أعجلهم جياده الاعجالا يقول : كلما عاد اليهم تذيرهم سبقوه بالهرب قبل وصوله اليهم فتلتهم خيل سيف الدولة فسبقت سبقهم النذير، آي لحقتهم
و اب أمر أتاك لا تحمد الفعا (5527 فيه وتحد الأفعالا هؤلاء قوم كانوا وردوا من الروم على الحدث فعرفوا قرب سيف (53) البيت في العكبري 134/3 (54) شرته رفيخ في المكبري 125/3 والواحدي 583 ومختصر المعري 92 55) شرحه الواحدي كشرح أبي الفتح 585 117
Halaman 117