87

Fath Rahman

فتح الرحمن في تفسير القرآن

Penyiasat

نور الدين طالب

Penerbit

دار النوادر إصدَارات وزَارة الأوقاف والشُؤُون الإِسلامِيّة

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤٣٠ هـ - ٢٠٠٩ م

Lokasi Penerbit

إدَارَةُ الشُؤُونِ الإِسلَامِيّةِ

Genre-genre

وأما وضعُ الأعشارِ فيه، فحُكي: أن المأمون العباسيَّ أمر بذلك. وقيل: إن الحجاج فعل ذلك. وهذا الذي ذكرتُه من العدد جملة، وأما عددُ آي كل سورة وحروفها وكلمها، فسأذكره عند أولها -إن شاء الله تعالى-. وأما عددُ كلِّ حرفٍ من حروف المعجم: فالألف: ثمانية وأربعون ألفًا، وتسع مئة وأربعون. والباء: أحدَ عشرَ ألفًا، وأربعُ مئة وعشرون. والتاء: عشرة آلاف، وأربع مئة وثمانون. والثاء: ألفٌ، وأربعُ مئةٍ وأربعةٌ. والجيم: ثلاثةُ آلافٍ، وثلاثُ مئةٍ واثنانِ وعشرونَ. والحاء: أربعة آلاف، ومئة وثمانيةٌ وثلاثون. والخاء: ألفانِ، وخمسُ مئةٍ وثلاثةٌ. والدال: خمسةُ آلافٍ، وتسعُ مئةٍ، وثمانية وتسعون. والذال: أربعةُ آلافٍ، وتسعُ مئةٍ، وأربعة وثلاثون. والراء: ألفان، ومئتان، وستة. والزاي: ألفٌ، وستُّ مئةٍ وثمانونَ. والسين: خمسةُ آلافٍ، وسبعُ مئة، وتسعةٌ وتسعون. والشين: ألفان، ومئة، وخمسة عشر. والصاد: ألفان، وسبع مئة، وثمانون.

1 / 23