Fath Kabir
الفتح الكبير
Penyiasat
يوسف النبهاني
Penerbit
دار الفكر
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
1423 AH
Lokasi Penerbit
بيروت
Genre-genre
Perbualan
(٦٠٨) «(ز) إِذا أَذَّنْتَ فاجْعَلْ إِصْبَعَيْكَ فِي أُذُنَيْكَ فإنَّهُ أرْفَعُ لِصَوْتِكَ» (طب) عَن بِلَال (الباوردي) عَن سعد الْقرظ.
(٦٠٩) «إِذا أُذِّنَ فِي قَرْيَةٍ أمَّنَها الله مِنْ عَذابِهِ ذَلِكَ اليَوْمَ» (طص) عَن أنس.
(٦١٠) «(ز) إِذا أرادَ أحَدُكُمُ السَّلاَمَ فَلْيَقُلْ السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ فإنَّ الله هُوَ السَّلاَمُ فَلَا تَبْدؤوا قَبْلَ الله بِشَيءٍ» (ابْن السّني فِي عَمَلِ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٦١١) «(ز) إِذا أَرَادَ أَحَدُكُمْ أمْرًا فَلْيَقُلِ اللَّهُمَّ إِنِّي أسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ وأَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ وأَسْألُكَ مِنْ فَضْلِكَ العَظِيمِ فإِنَّكَ تَقْدِرُ وَلَا أقْدِرُ وَتَعْلَمُ وَمَا أعْلَمُ وأَنْتَ عَلاَّمُ الغُيُوبِ اللَّهمَّ إِنْ كانَ كَذا وكَذا من الأمْرِ الذِي يُرِيدُ لِي خَيْرًا فِي دِينِي ومَعيشَتِي وعاقِبَةِ أمْري فَيِسِّرْهُ لِي وإلاَّ فاصْرِفْهُ عَنِّي واصْرِفْنِي عنهُ ثُمَّ قَدِّرْ لِي الخَيْر أيْنَما كانَ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوة إلاَّ بِاللَّه» (٤ حب هَب) والضياءُ عَن أبي سعيد (حب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٦١٢) «(ز) إِذا أرادَ أحَدُكُمْ أنْ يَبُولَ فَلْيَرْتَدْ لِبَوْلِهِ» (د هق) عَن أبي مُوسَى.
(٦١٣) «إِذا أرادَ أحَدُكُمْ أنْ يَبِيعَ عقارَهُ فَلْيَعْرِضْهُ على جارِهِ» (ع عد) عَن ابْن عَبَّاس.
(٦١٤) «إِذا أرادَ أحَدُكُمْ أنْ يَذْهَبَ إِلَى الخَلاءِ وأُقِيمَتِ الصَّلاةُ فَلْيَذْهَبْ إِلَى الخَلاءِ» (حم د ن هـ حب ك) عَن عبد الله بن أَرقم.
(٦١٥) «إِذا أرادَ أحدُكُمْ أنْ يُزَوِّجَ ابْنَتَهُ فَلْيَسْتأمِرْها» (طب) عَن أَبي مُوسَى.
(٦١٦) «إِذا أرادَ أحدُكُمْ سَفَرًا فَلْيُسَلِّمْ على إِخْوانِهِ فإِنَّهُمْ يَزِيدُونَهُ بدُعائِهِمْ إِلَى دُعائِهِ خَيْرًا» (طس) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٦١٧) «إِذا أرادَ أحدُكُمْ مِنَ امْرَأَتِهِ حاجَتَهُ فَلْيَأتِها وإِنْ كَانَتْ على تَنُّورٍ» (حم طب) عَن طلق بن عَليّ.
(٦١٨) «إِذا أرادَ الله إِنْفاذَ قَضائِهِ وقَدَرِهِ سَلَبَ ذَوِي العُقولِ عُقولَهُمْ حَتَّى يَنْفَذَ فيهِمْ قَضاؤهُ وقَدَرُهُ فَإِذا مَضَى أمْرُهُ رَدَّ إلَيْهِمْ عُقُولَهُمْ وَوَقَعَتِ النَّدَامَةُ» (فر) عَن أنس وَعلي.
(٦١٩) «(ز) إِذا أَرَادَ الله أنْ يَبْعَثَ نَبِيًا نَظَرَ إِلَى خَيْرِ أهْلِ الأرْضِ قَبِيلَةً خَيْرَها رَجُلًا» (ابْن سعد) عَن قَتَادَة بلاغًا.
1 / 68