34

Fath Kabir

الفتح الكبير

Penyiasat

يوسف النبهاني

Penerbit

دار الفكر

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

1423 AH

Lokasi Penerbit

بيروت

Genre-genre

Perbualan
المُسْلِمِ فِي حاجَةٍ أحَبُّ إلَيَّ مِنْ أنْ أعْتَكِفَ فِي هَذَا المَسْجِدِ شَهْرًا ومَنْ كَفَّ غَضَبَهُ سَتَرَ الله عَوْرَتَهُ ومَنْ كَظَمَ غَيْظًا ولوْ شاءَ أنْ يُمْضِيَهُ أمْضاهُ مَلأ الله قَلْبَهُ رِضًى يَوْمَ القِيَامَةِ ومَنْ مَش ﷺ ١٦٤٨ - ; ى مَعَ أخِيهِ المُسْلِمِ فِي حاجَتِهِ حَتَّى يُثْبِتَها لهُ أثْبَتَ الله تَعَالَى قَدَمَهُ يَوْمَ تَزِلُّ الأقْدَامُ وإِنَّ سُوءَ الخُلُقِ لَيُفْسِدُ العَمَلَ كَمَا يُفْسِدُ الخَلُّ العَسَلَ» (ابنُ أبي الدُّنْيا فِي قضاءِ الحَوائِجِ طب) عَن ابنِ عُمَرَ. (٣٣٩) «أحَبُّ النَّاسِ إليَّ عائِشَةُ ومِنَ الرِّجَالِ أبُوها» (ق ت) عَن عَمْرو بن الْعَاصِ (ت هـ) عَن أنس. (٣٤٠) «أحبُّ أهْل بَيْتِي إلَيَّ الحَسَنُ والحُسَيْنُ» (ت) عَن أنس. (٣٤١) «أحَبُّ أهْلِي إلَيَّ فاطِمَةُ» (ت ك) عنْ أُسَامَة. (٣٤٢) «أحَبُّ أهْلِي إلَيَّ مَنْ قدْ أنْعَمَ الله عَلَيْهِ وأنْعَمْتُ عَلَيْهِ أُسَامَةُبْنُ زَيْدٍ ثُمَّ عَلِيُّبْنُ أبي طالبٍ» (ت ك والضياءُ) عَن أُسَامَة بن زيد. (٣٤٣) «أحَبُّ بُيُوتِكُمْ إِلَى الله بَيْتٌ فِيهِ يَتِيمٌ مُكَرَّمٌ» (هَب) عَن عمر. (٣٤٤) «أحْبِبْ حَبِيبَكَ هَوْنًا مَّا عَسى أنْ يَكُونَ بَغِيضَكَ يَوْمًا مَّا وأبْغِضْ بَغِيضَكَ هَوْنًا مَّا عَس ﷺ ١٦٤٨ - ; ى أنْ يَكُونَ حَبِيبَكَ يَوْمًا مَّا» (ت هَب) عَن أبي هريرَةَ (طب) عَن ابْن عُمَرَ وَعَن ابْن عَمْرو (قطّ) فِي الْأَفْرَاد (عد هَب) عَن عَليّ مَوْقُوفا. (٣٤٥) «(ز) أحَبُّ شَيْءٍ إِلَى الله ﷿ الصلاةُ لِوَقْتِها ومَنْ تَرَكَ الصَّلاةَ فَلَا دِينَ لَهُ والصَّلاةُ عِمادُ الدِّينِ» (هَب) عَن عُمَرَ. (٣٤٦) «(ز) أحَبُّ شَيْءٍ إِلَى الله تَعَالَى الغُرَباءُ الفَرَّارُونَ بِدِينِهِمْ يَبْعَثُهُمُ الله يَومَ القِيامَةِ مَعَ عِيسَى ابنِ مَرْيَم» (حل) عَن ابنِ عَمْرو. (٣٤٧) «أحَبُّ عِبادِ الله إِلَى الله أحْسَنُهُمْ خُلُقًا» (طب) عَن أُسامةَ بنِ شَريكٍ. (٣٤٨) «أحَبُّكُمْ إِلَى الله أقَلُّكُمْ طُعُمًا وأخَفُّكُمْ بَدَنًا» (فر) عَن ابْن عَبَّاس. (٣٤٩) «أحِبَّ لِلنَّاسِ مَا تُحِبُّ لِنَفْسِكَ» (تخ ع طب ك هَب) عَن يزِيد بن أسيد. (٣٥٠) «أحِبُّوا العَرَبَ لِثَلاَثٍ لأنِّي عَرَبِيٌّ والقُرْآنُ عَرَبيٌّ وكلامُ أهْلِ الجَنَّةِ عَرَبِيٌّ» (عق طب ك هَب) عَن ابْن عَبَّاس.

1 / 46